علق الأمير عبدالرحمن بن مساعد على بعض الآراء عبر مواقع التواصل التي تزعم أنه له وجود في الشعر العامي، وأن نظمه لشعر الفصحى ليس ملعبه.

وقال الأمير ابن مساعد إن رده على كلام هؤلاء النقاد يكون بنشر قصائد الفصحى التي نظمها في الديوان، وأن يُلقي بكلام هؤلاء عرض الحائط، مبينة أن لديه رأيًا قاسيًا جدًا في النقد الأدبي، بأن الناقد هو من لديه منجز أدبي، وكتابات وطرح، أما الناقد غير ذلك، ففي رأيه أن عمله هذا فلوسه حرام.

وأضاف أن من كانت وظيفته في الدنيا مراقبة أعمال الآخرين لكي يبدي رأيه فيها فقط، في أي مجال، ليس فقط في الأدب، فتلك المهنة فلوسها حرام.