أوضحت مسؤولة المحتوى السابقة في فيسبوك، فرانسيس هوغن، أنها اكتشفت أن فيسبوك تعمل بشكل يضر الصغار، ويؤذي الديمقراطية.

وأشارت فرانسيس هوغن، إلى أن الشركة تأخذ معلومات من العامة ومن الحكومات، وضللت الجمهور حول العديد من المواضيع.

ولفتت إلى أن الشركة العملاقة التي تقدر أرباحها بالمليارات، تعمل في الظل، موضحة أن لا أحد خارج الشركة يدرك مدى خطورتها بالفعل.

وأبانت أن عملاق مواقع التواصل يختبئ وراء الجدران، ويسعى لضمان ألا يفهم أحد حقيقة نظامه، موضحة أن فيسبوك كان يعلم بخطر آلية عمله على الأطفال.