أقدم رجل في مصر، على استدراج زوجته وتهشيم رأسها باستخدام آلة حادة وإلقاء جثتها بصرف مائي، وذلك لشكه في سلوكها.

وفي محاولة لإخفاء جريمته، أبغ الجاني الشرطة باختفاء زوجته، لتكشف التحريات وجود خلافات سابقة بين المتغيبة وزوجها، ترك على اثرها المنزل.

وبتفريغ بعض كاميرات المراقبة التي كانت في محيط منزل المتهم، وجدت المتغيبة في وقت معاصر لاختفائها رفقة زوجها، وبتضيق الخناق عليه أقر بجريمته، مبررا ذلك بشكه في سلوكها.