روت مجموعة من الفتيات تجربتهن مع هواية “الدريفت” أو “دراج ريس”، وذلك بعد توفير بيئة آمنة وملائمة لممارستها بالمملكة.

وقالت إحداهن، إن الحماس والمنافسات الثنائية شجعتها على ممارسة “الدريفت”، لافتةً إلى أنها كانت متوترة في البداية فقط، ثم عاشت عالمًا آخر -على حد قولها-.

وأوضحت أخرى أنها دخلت إلى هذا عالم عن طريق شقيقها الذي يهوى السيارات، وتعمقت فيها وأصبحت من خلالها تخرج الطائقة الزائدة في جسدها.

وأضافت إحدى ممارسات الهواية: “حلو يكون الإنسان عنده هواية يستمتع فيها، والدريفت مختلف تماما عن أي هواية أو رياضة أخرى ويعطيك شعور جميل”، معربة عن سعادتها بإقبال الفتيات على تلك الهواية التي كانت تقتصر فقط على الشباب.