التُقطت صورة للملك عبدالعزيز -رحمه الله-، بعد خروجه من المسجد الحرام متوجها إلى دار الحكومة ” الحميدية “.
وذلك بعد ضم مكة المكرمة للحكم السعودي 1343هـ/1924م، ويظهر على يمين المؤسس الأمير سلمان بن محمد بن سعود بن فيصل، بحسب ” تاريخ آل سعود “.
شاهد أيضًا:
التعليقات
الله يرحمه و يغفر له
المتتبع للملك عبدالعزيز رحمه الله يجده شخصية نادرة صفات عظيمة اوجدها الله في هذا الرجل صاحب دين اولا ثم سياسة ذكاء شجاعة رحيم بشعبه فرغم فقر الموارد في دولته لم يكن ظالم كان رجل لديه اعتقاد واقعي وليس خيالي في كل شئ وكان حاكم شورى يستشير أصحاب العقول والخبرة ويقبل ذلك وينفذ الصحيح حتى اخته نوره كان يستشريها ويأخذ برايها غيور على وطنه ومحارمه ولا يقبل المساومة والابتزاز ابدا رحمه الله رحمة الأبرار مهما كتب وسجل التاريخ لن يوفي هذا القائد الفذ حقه اللهم اغفر لعبدك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود واسكنه الجنة
اترك تعليقاً