تعرض الرئيس التونسي قيس سعيد، إلى محاولة تسميم عبر طرد بريدي يحتوي على مادة الريسين السامة التي تسبب الموت على الفور.
وقالت رئاسة الجمهورية التونسية، إنّ رئيس ديوان الرئاسة فتح طردا بريديا يحوي مادة مشبوهة، وقد فتح تحقيق لتحديد طبيعتها والجهة التي أرسلت الطرد.
ويتم حاليا إجراء اختبار و فرز جميع رسائل البريد الخاصة بقصر قرطاج، وفحصها في منشأة خارج الموقع قبل الوصول إلى القصر الرئاسي.
وتشهد تونس صراعا حول التعديل الحكومي بين قيس سعيد ورئيس الحكومة هشام المشيشي المدعوم من حركة النهضة، التي ارتبط بها تاريخ الاغتيالات والإرهاب والتي بدأت بالمعارضين والنشطاء ووصلت هذه المرة إلى قصر الرئاسة.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
انظر كيف كانت مصر اثناء تواجدهم فيها وكيف اصبحت بعدما اجتثهم الله منها وطهرها منهم
وانظر الى تركيا قبل وردهم اليها ثم كيف اصحبت بعدما تكاثروا فيها
وقس على تركيا قطر وتونس والسودان وليبيا
وانظر ممارساتهم الان في الكويت وكيف يجاولون جهدهم خلخلة الكويت لصالح اجنداتهم الخارجية
الحمد لله على السلامه يا اهدى ريس …
.. الله يحفظك من كيد الكائدين .. آمين ..
انهم اخوان الشياطين
انه ذلك الاخونجي المتزمت الذي لا يمكن ان يقبل الا برأيه او يقتك
هو ذلك الشخص الذي تكرهه من اول نقاش معه
تبرز عيونه ويلتفت يبحث عن الشوم وينسى سريعا تلك الخطب التي التي كان يتسلق بها لايهام الاخرين بانه من جماعة ربنا المظلومين دائما من جميع الحكومات
بينما هم فعلا وواقعا مستولين على كل مناشط البلاد وخيراتها وانظر الى ارصدتهم المليارية التي كان قارونهم يوسف ندى يصفها للجاسوس احمد منصور بتسعة اصفار قبل اكثر من عقدين
كما اغتالوا مؤخرا المستشار هشام بركات النائب العام 2015
هذا بالاضافة الى المحاولات العديدة لاثارة الاقباط واتحريضهم على طلب التدخل الغربي عبر سلسلة تفجرات متكررة في كنائسهم راح ضحيتها العشرات من الاقباط
والى ادخل عناصر داعش لسينا التي ارهقت الجيش المصري
والتفجيرات التي ازهقت ارواح مئات المصريين طالت المستشفيات بما فيها من كوادر طبية ومرضى
كذلك تعمدوا مهاجمة السجون المصرية واطلاق سراح المجرمين من كوادرهم وغيرهم
كذلك اغتالوا
الشيخ الذهبي وزير الاوقاف المصري 1977
ورئيس جمهوية مصر محمد انور السادات عيانا بيانا امام الله وخلقه عام 1881
ورئيس مجلس الشعب الأسبق الدكتور رفعت المحجوب عام 1990
وفي 1954 وبمناسبة توقيع اتفاقية الجلاء وبينما كان الرئيس عبد الناصر يلقي خطابا بميدان المنشية بالاسكندرية اطلق محمود عبد اللطيف احد كواد النظار الخاص لجماعة الاخوان ثماني طلقات باتجاه الرئيس اصابت شخصين ونجى عبد الناصر
ثم حاولوا اغتياله مرة اخرى في 1965
وفي 1949 توجه شفيق حسن احد المنتمين لجماعة الاخوان المسلمين الى محكمة الاستئناف مدعيا انه مندوب احدي محاكم الريف وترك حقيبة متفجرات داخل المحكمة تمكن الامن المصري من ابطال مفعولها قبل الانفجار
وبعد القبض على شفيق حسن اعترف بان الغرض من تفجير المحكمة كان التخلص من الاوراق التي وجدتها قوات الامن في نفس العام داخل سيارة “جيب” وتحمل خطط الاخوان السرية لاغتيال بعض الشخصيات الهامة.
اذا لم تبادر القوى الوطنية بتونس القضاء على شجرة الاخوان الملعونين والا فسيحصدون القيح والتشرذم
كالرفضة طبق النعل للنعل
كلهم يدعون الملظلومية وهو اشر من الشيطان
مصر كانت امنة مطمئنة تنافس ارقى بلاد العالم علما وتطورا وصناعة واقتصادا
فقد كانت تشهد نهضات بمختاف المجالات سياسية برلمانية وعسكرية واجتماعية وثقافية واستمرت تتبوأ مركزا متقدما الى ان ظهرت فيها هذه النبتة الملعونة حيث تلبست الدين مستغلة كون الشعب المصري عاطفي متدين بالفطرة
وبظهروها انقلب المشهد المصري الامن المطمئن لعقود من الزمن تحول مسرح لجرائم الاخونجية
وبدأ تنفيذ مخططهم الذي اتي بهم لاجل شق الصف المصري باولى جرائمهم السياسية عندما قتلوا
أحمد ماهر رئيس وزراء مصر في عام 1945 اغتالوه في قاعة البرلمان
واستمر مسلسل ادعاء المظلومية والبراءة ظاهرا والقتل غيلة
فقتلوا ايضا المستشار والقاضي أحمد الخازندار 1948
وبعده بشهور قتلوا رئيس الوزراء المصري محمود فهمي النقراشي
كم فلقوا رؤسنا بــ (الاسلام هو الحل)
والحمد الذي كشف باطنيتهم
انظر لاسلامهم في تبني الدعارة وتصنيع الخمور وزيادة طاقتها الانتاجية وزيادة نوادي القمار وشواطئ العراة
وفي المقابل غلق مدارس تحفيظ القرآن وكليات تخريج الائمة والوعاظ في تركيا
وانظر الى مساندتهم للحكومات التي تتبنى الشواذ ضمن وزارائها
وانظر الى مرشدهم في مجلس العموم البريطاني وهو يقول انه يسمع بالشذوذ الجنسي وتعدد الطوائف يعني الاديان الاخرى
وكيف لا يكنون هكذا وكبيرهم القرضاوي يقول الحرية مقدمة على الشريعة
ويردد عبارته ويشيعها تلاميذه امثال السويدان وعزام التميمي ويقره عمليا نائب القرضاوي الريسوني
طيب
اترك تعليقاً