أقدم سائق “توكتوك” في مصر على ذبح فتاة هاربة من أسرتها بعدما فشل في ممارسة الرذيلة معها؛ حيث اكتشف أنها مشردة وبلا مأوى وعرض عليها مساعدتها بحجة أن لديه شقة تأويها.
ووافقت الفتاة وذهبت معه، وفي الطريق أخبرته بأنها هاربة من مسكن أسرتها فأبدى تعاطفه معها، وقام بتوصيلها لشقة صديق له، ثم تركها وخرج واشترى عدة زجاجات بيرة وكمية من الحشيش، وعاد إليها مرة أخرى.
وحاولت الهرب لكنه أمسك بها وتحسس مناطق حساسة في جسدها، فقاومته، لكنه طرحها أرضا ونزع ملابسها وحاول اغتصابها، وظلت الفتاة تقاومه فظل يضربها وطعنها في رقبتها وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة، ولاذ بالفرار عاريا حتى تم القبض عليه.
التعليقات
هاذي مشكلة البنات من قدييييييم الزمان يثقن ولايفكرن بعواقب الأمور وتبعاتها
وعندما يقع الفأس برأس عندها لاينفع الندم وقد فات الأوان.
جزاك الله ألف خير ي ابو بدر انمالك الذهبية دائماً مميزة بوركت ?
حسبي الله عليه المجرم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
عليه من الله ما يستحق والبنت ربنا يرحمها.. هنا الفرق بين بقاءها بين اهلها وذويها وهروبها لخارج المنزل فتتلقفتها الايادي النجسة القذرة طمعا في جسدها. علشان كذا لابد ان يكون هناك توعية وتثقيف البنات لاهمية دور الاهل حتى ولو كان فيه جور عليها منهم فتتقبله وتتحمل الى ان تخرج مع زوج ولا تخرج عن اهلها طالما انهم طيبين. واذا كانوا سيئيين فالحكومة موجودة ودور الحماية متوفرة ولكن لا تذهب مع احد غريب نهاىيا.وايضا لابد ايقاف الناشطين والناشطات اللي يحثون البنات على ترك بيوت اهاليهم ويوهمونهم بانهم مضطهدات وانهن بدون حرية وخرابيط التخريب والتخبيب على اهاليهن.الله يستر علينا وعلى جميع المسلمين.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
اترك تعليقاً