عثرت السلطات المصرية على جثة تاجر مقسومة نصفين؛ حيث كان قد توجه قبل أيام لتحصيل مستحقات مالية مع عدد من التجار، لقاء بضائع يتاجر بها مع شقيقه ليغيب عن الأنظار.

واعترف المتهم باستدراج المجني عليه إلى مسكنه بزعم سداد الدين، وعقب وصوله أجهز عليه بخنقه بـ”كوفية” كان يرتديها المجني عليه، فيما استخدم ساطور، وقسم جثة الضحية لنصفين، ووضع كل نصف في جوال ثم ألقاهما في مكب قمامة ومعهما هاتفه الجوال، الذي قام بغلقه، واستولى على دراجة المجني عليه، والنقود التي كانت بحوزته.