أقدم 3 شباب في منتصف العقد الثالث، في مصر، على اغتصاب فتاة حيث استدرجوها إلى منطقة زراعية وقيدوها وتناوبوا اغتصابها حتى دخلت في حالة أعياء شديدة، ثم تركوها وفروا هاربين.
واتضح أن أحدهم نجح في استدراجها إلى مكان الجريمة بينما فوجئت بصديقيه يعتديان عليها بالضرب وعندما حاولت مقاومتهم تمكنوا من تقييدها وهددوها بالقتل ثم تناوبوا اغتصابها.
كما اتضح أن المتهمين تمكنوا من تصويرها عارية خلال الاعتداء عليها من أجل ابتزازها مرات أخرى وإجبارها على عدم إبلاغ أسرتها أو الشرطة، ونجحت المباحث في القبض على المتهمين.
وأصدرت محكمة جنايات الزقازيق حكمها بإعدام المتهمين بتهمة خطف واغتصاب الفتاة وتصويرها عارية لابتزازها.
التعليقات
أفرض أن هذه البنت أمك أو اختك أو بنتك وأنت وصلت للشباب هذولا قبل أن تصل إليهم الشرطة ، ماذا أنت فاعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لعنة الله عليهم المجرمين
الحرابة*
الاخ/ الاخت M…. الدين الذي ادين به هو دين العدالة والعقوبة بقدر الجريمة او العفو، لا التشفِّي وإبراد حرقتي على الاعتداء الذي قد يحصل لعائلتي او عائلة غيري .. وانا أؤمن بحكم الإعدام في القصاص عملا بقوله تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178) Al Baqara. وكذالك بآية المحاربة على من تنطبق عليه/م تلك الآية الكريمة وهم من خرجوا على الدولة بالسلاح وصاروا قطاع طرق يوقفون السيارات والحافلات والقوافل خارج الامصار والقري في الطرق البرية وبتسلسل العقاب اما بالقتل او القتل مع الصلب او تقطيع ايديهم وارجلهم من خلاف او نفي من البلد الي بلد آخر حسب الجرم الذي ارتكبوه :إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) Al Maaida . اما الحديث عن رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ، إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّب الزَّانِي، والنَّفْس بِالنَّفْسِ، والتَّارِك لِدِينِهِ الْمُفَارِق لِلْجَمَاعَةِ، فبالرغم من مخالفة هذا الحديث لنصوص آيات القرآن عن الزاني والارتداد، الّا انه لم يثبت لدينا ان المجرمين الثلاثة كانوا متزوّجين محصنين. واصل الانسان أعزب مالم يثبت لدينا أنه متزوج زواجا شرْعِيا. اخي/اختي M.. ردا عن السؤال الموجّه إليّ ” طيب لو واحد منهم ارتكب هذه الجريمة في احد من اهلك هل ترضى انه يسجن? ” الجواب نعم أرضى ان يُسجنَ هذا المجرم بالسجن المؤبد مع الأشغال الشاقة ، ضامنا انه سوف لن يكرر جريمته مرة أخرى ضد أي إنسان لأنه ما بيخرج من السجن إلّا للمقابر عندما يتوفاه الله. وإذا قبِل بإخصائه كيمياويا بعد ما تعّدي عمره ٦٠ عاما في السجن ويخرج ليعيش ما تبقَّى من أرزل عمره في مدينة غير مدينتي التي اعيش بها انا واهلي او ولاية غير ولايتى اظن ذالك ايضا مقبول عندي. المهم انه ليس عنده مجال لتكرار جريمته وأنه عوقب بالسجن والاعمال الشاقة مدى الحياة او يُخصَى (بموافقته) بعد عمر ٦٠ سنة قضاها في السجن لكي يعيش باقي العمر خارج السجن.اخي/اختي في الله M. موضوع الاعدام لغير القاتل موضوع طويل يبقى له جلسة هادئة والتفاهم بالادلة الشرعية ، ولا اريد ان أسترسل أكثر مما علّقتُ هنا. المجال لا يسع، وربما رقيب الجريدة قصقص جزءا من التعليق ويُفهَم على غير القصد . في النهاية، أحب ان يُحكَم بالقتل قصاصا للقاتل عَمْدًا مع سبق الاصرار والترصد فقط.، ولا يتعدّى لغيره من المجرمين . هذا ما يطمئن إليه قلبي ويرتاح إليه بالي في شرعية إزهاق روح الإنسان ، ولا أدّعِي أني على حق وغيري على باطل ، والله أعلم بالصواب .
اخيراً مصر يطبقون شرع الله العظيم ويعدلون وينصفون
ماشاءالله هذا الخبر جداً افرحني
طيب لو واحد منهم ارتكب هذه الجريمة
في احد من اهلك هل ترضى انه يسجن?
طبعاً لا فيستحقون العقوبة فهي قليلة بحقهم
مأواهم جهنم وبئس المصير.
الله لايبلانا ولا يبلابنا
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. يستاهلون ماحكم عليهم به ..
ثلاثتهم مجرمين يستحقون سجن مؤبّد مع الأشغال الشاقةعلى الاقل ثلاثة ايام كل اسبوع ، إنما إعدام ثلاثتهم أراها اكثر من اللازم .
لا اله الا الله عدد ما خلق في السماء، لا اله الا الله عدد ما خلق في الأرض، لا اله الا الله عدد ما خلق بين ذلك، لا اله الا الله عدد ما هو خالق،
اترك تعليقاً