ذكرت دارة الملك عبدالعزيز، اليوم السبت، أهمية أحد أجزاء البناء الشعبي والتي تنتشر في معظم مناطق المملكة، وتعرف بـ”عرائس السماء”.
وقالت أن “عرائس السماء” تعتبر عنصرًا زخرفيًا وعمليًا في الوقت نفسه، فهي عبارة عن شرفات تبنى من الطين أو من الحجر في أعلى الجدران، وغالبًا ما تُكسى بالجص أو الأسمنت.
وتتمثل قيمة هذه الشرفات في حماية قمم الجدران من مياه الأمطار، فيما ظهرت لأول مرة في بوابة عشتار “قصر بابل” وقد اتبع هذا النوع من العمارة في الجزيرة العربية.
التعليقات
نجد بنت المجد
خلوها المغول قرن الشيطان
وردد هذا بغير دليل وسوقه عبيد الدرهم والدينار من الرفضة والحونجية والصوفية وسادني القبور والجهلة ومن اكل الحقد والحسد قلوبهم
ثم عمموا هذا على كل السعودية والسعوديين
فعندما يغني محمد عبده من بادي الوقت او مرني عند الغروب او يغني سراج عمر بلادي بلادي منار الهدى نكون كفرة
وعندما يلاوطون ويشرعونه ويسمحون بالزنا والتعري والخمور يكونون مضغوطا عليهم
واذا سالنا كيف هذا الضغط نجد الجواب من كبيرهم لانه يريد الانظمام للاتحاد الاوربي ههههه انه يتختل الروم وسينكبهم!
كما اننا ايضا نحن مشركون والايمان يمني
ونحن قبائل قريش الجاهلية والحكمة يمنية
ونحن احفاد يزيد (رحمه الله) واحفاد بن العلقمي صاروا احفاد الحسين رضي الله عنه
والكرم يمني والشجاعة يمنية واللغة يمنية وادم عليه السلام نزل باليمن حتى الشعر هم ملوكه
وكذلك الرغي على امريكا واليهود والصورايخ على مكة وجيزان
لكن الغريب العجيب انني الى وقته لم اعلم بكرم حاتم ولا اجداده الا عندما عاش هنا
وكذلك وجدت ان عمرو بن ود الشجاع اليمني قتله صبي هههه وياليتها وقفت على هذا بل لقد اتقى سيف علي رضي الله وحاول اشغاله بنوع من البطولة اليمنية عندما كشف عن سوئته لجذب انتباه علي رضي الله بالخدعة بعد ان اعيته الفروسية
وكذلك لا اعرف شاعرا يمنيا ولد وعاش ومات باليمن
انها كما نرى احجار الدومينو او الضومنة صفت اثناء انشغالنا مع محمد بن القاسم رحمه الله ويوسف بن تاشفين عليه رحمة الله- وهو الذي حول قبره الى مايشبه المزبلة في مراكش بينما تزدهر السياحة والتجارة عند قبور الاولياء الذين لا يعرفهم اقرب الناس اليهم- البطل الامازيغي الذي دفع سقوط الاندلس 300 سنة بعدما وهنت وانحلت اخلاق ملوكها من ابناء الاحمر اليمنيين بعدما انتقل حكمها اليهم من فاتحيها الذين شادوا بنائها 500 سنة ابناء قريش الجاهلية
بينما وجدنا امبراطورية مشرع قتل الاخوة لم تستطع نفع ابناء الاحمر كما فعل ابن تاشفين رغم ان امبراطوريتهم وصلت الى ابواب النمسا
ولكن ربما كان ذلك لكي لا تخل باتفاقها الضمني او السري حول تغاض الطرف كل عن الاخر بين الطرفين الكاثوليكي عن نصر الارثوذكسي والتغاضي عن لذريق مقابل ذلك
التاريخ يعيد نفسه
هندسة عمراية ممتازه ..
اترك تعليقاً