فاجأت منصة ” شاهد ” التابعة لمجموعة إم بي سي الجمهور بتأجيل عرض مسلسل ” رشاش ” المرتقب .
وأكدت إدارة المنصة أنه تم تأجيل عرض رشاش دون ذكر السبب أو تحديد الموعد الجديد ، قائلة أنه سيتم الإعلان عن الموعد لاحقاً .
الجدير بالذكر أن المسلسل يحكي قصة مواطن يدعى ” رشاش العتيبي ” كان مجرم شهير في الثمانينيات ، ويوضح المسلسل بعض العمليات الإجرامية المثيرة ومطاراداته مع الشرطة ثم تنفيذ حكم الإعدام عليه .
التعليقات
كيف يبرز شخص كان قاطع طريق على انه بطل وشجاع وصاحب مغامرات
هذا يؤثر على الشباب
الرجل افضي الى ربه ونسأل الله ان يعفو عنه
الصراحه شي معيب ، ولا داعي لنبش هذه الأمور الفرديه ، لا فادة ولا عظة بهاا ..
لماذا نركز على إبراز الأشياء السيئة عندنا ، الدراما السوري تظهر المواطن عندهم بالشهامة و النبل و كذلك سائر الشعوب ،إلا نحن ؟؟!! ،………………..
الكل يعلم بان ما يحصل للعراق هو نتيجة الاحزاب المتعددة المنقسمة مابين حزب فلان وحزب علان ورضوخهم لايران واستغلالهم لكل المواقف التي فيها خير للعراق خصوصا وان السعودية بدأت تقف مع العراق وهذا لن يعجبهم فيقومون بافعال في العراق من اجل تفكيك العراقيين واعادتهم لنقطة الصفر وضربهم في مقتل واستمرار الفوضى هناك. وهذي هي نتيجة الخروج عن ولي الامر والتحزبات والاحزاب. وانصح نفسي وكل ابناء وطني والخليج والعرب طيعوا اولي الامر منكم ولاتكونوا معول هدم لاوطانكم. فوالله اننا بخير ونعمة والحمدلله فحافظوا عليها. شوفوا التحزبات وش سوت في اقوى دولة بالعالم ودول اوروبا احزاب وتفكك وتنظيمات واخرتها مشاكل ودمار وقتل وتشريد. الحمدلله على نعمة الامن والامان في وطننا وحفظ الله مليكنا سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامين. ??
والله لانها راح تستخدم ضدنا. شوفوا كيف الانفجار اللي حصل بالعراق وش قالوا بعض الاعداء. قالوا بانه افكار السعوديين. لذلك لا تعطونهم فرصة ولا تخلونهم يشمتون فيكم او يلوثون سمعتنا بامور انتهت زمان.
من المعيب جدا نبش اعمال لاشخاص انتهوا من حياتنا من زمن طويل ولهم اهل واقارب. عيب وشق جيب ان نأتي بافعال في هذا القرن لمجرد اننا نريد الاستمتاع بفيلم وليس للمصلحة العامة وهل توقف الارهاب بعد رشاش وجهيمان. بالعكس فالارهاب زاد بكل العالم لان لا دين له ولا قبيلة ولا شخص او عدة اشخاص كفانا الله ووطننا شرهم. لذلك الافضل عدم عرض هكذا افلام لانه يخص شخص من قبيلة محددة ولها تحالفات مع قبائل اخرى وسوف تنتقد وتغضب من غضب تلك القبيلة. وتكون نتيجة عرضه اننا نغود للتعصبات والتحالفات القبلية. وكلنا نعلم بان درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة. الانسان هذا ايضا له ام واخوات واخوان وتلك الحادثة انتهت منذ زمن طويل فلماذا نعيد ونذكرهم بابنهم سواء من ناحية الفعل السيىء الذي قام به او حتى تعاطفهم على فلذة كبد تلك الام التي تجدها قد ذاقت الامرار بسبب ما حصل من ابنها وحزنا وعطفا لانه ابنها ولم تكن تتمنى ان يصل لما وصل اليه وان لا يصيبه مكروه. اتقوا الله والفتن لا ترجعونها. حسبي الله وكفى. اجل على كذا نرجع نسوي افلام عن حكم قبيلة محددة حكمت الدولة زمان وعن قبيلة فعلت كذا وقبيلة فعلت كذا ونطلع مساوىهم. وبعدها نقول ليش التعصب والعنصرية. كورة وهي كورة ما سلمنا من التعصب والعنصرية فيها. هالدور تبون تعرضون فيلم عن حياة شخص له قبيلة وربع وعواني ولهم تحالفات مع قباىل. والله صعبة. حنا الان بظل حكومة وقيادة طيبة وتقوم بشرع الله وبيوت الله وامن وامان وتعاضد وتكاتف ولحمة وطنية وتعاضد مع الاشقاء بالخليج والدول العربية . ولا هو وقت عرض هكذا افلام او مسلسلات. والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.✋
اترك تعليقاً