اقترح المستشار البيئي د. عبدالرحمن الصقير بالاستفادة من مياه الوضوء المهدرة في المساجد والمدارس، وذلك بتجميعها في خزان خاص وتنقيتها ثم استخدامها في ري أشجار تغرس على محيط المساجد والمدارس وفي مواقف السيارات الخاصة بها
وقال الصقير إن استخدام مياه الوضوء والغسيل لسقيا أشجار تزرع في محيط المباني، تساهم في خفض درجات الحرارة وتقلل التلوث، كما تساعد في تجميل وأنسنة الأحياء والمدن.
ولفت بحسب “الرياض” إلى أن جمعية آفاق خضراء تتوقع أنه بتنفيذ المشروع في المساجد والمدارس فقط ستكسب المنظومة التشجيرية مايزيد على 15 مليون شجرة، إلى جانب ارتفاع عدد الأشجار في حال تنفيذ المقترح في بقية المباني الحكومية والخاصة.
التعليقات
ثقافة التشجير لدى كثير من الناس ميته ولم يعد فيها رجاء
مدن السعودية كلها بيوت اسمنتية وشوارع ازفلتية
والحرارة خمسين بالصيف بالضل اذا كان هناك ضل اصلا
لابد من
اتخاذ قرار صارم بالتشجير الالزامي
حتى تصبح المدن قابله للعيش والحياة للبشر والطير والحيوانات
اترك تعليقاً