توفي 33 شخصا تزيد أعمارهم عن 75 عاما، في النرويج، بعد فترة قصيرة من أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا.

ووسط الجدل وعلامات الاستفهام حول سبب الوفاة، أوضحت السلطات النرويجية، أنه لا يوجد دليل على أي علاقة مباشرة بين وفيات كبار السن الذين أخذوا اللقاح، وبين اللقاح الذي يجري منحه في البلاد لأجل التحصين من العدوى.

وأشارت إلى أن كبار السن الذين توفوا، أخذوا اللقاح، لكنهم كانوا يعانون أمراضا أخرى كثيرة، وفي مرحلة صحية حرجة للغاية.