كشفت المواطنة ” أمجاد المطيري ” عن قدراتها المذهلة في التصوير، رغم كونها كفيفة.
وروت المطيري17 عامًا، قصة شغفها بالتصوير، حيث بدأت التعلم في عمر الـ12 عامًا، إلى أن أصبحت تنافس المصورين الآخرين.
وأوضحت أن العبارات السلبية مثل ” كيف أنتِ كفيفة ومصوِّرة؟ “، و” كيف يجتمع كف البصر مع التصوير “، كانت دافعًا لها لاحتراف التصوير.
وقالت المطيري: ” ابتلانا الله بفقد نعمة البصر، لكن عوضنا بنعمة البصيرة والإدراك والإحساس”.
التعليقات
الله يعوضها الجنة
سبحان الله العظيم
نرى كثيرا من عوضهم عن مافقدوه بالبصيرة. عندنا واحد اعجم واصم. بالمرة.. والله انو بمجرد ماتكلم وبحركة شفايفك فقط يعرف مذا تقول. انا سويت الحركات هذي معه عنوة حتى اشوف جيت سألته عن اخوه فأشار انو شغل السيارة وراح اشر بيده.. سألته. هل باقي معه مراجعة ف المستشفى فأشرعلي العلاج جنبه ورفع اصبعين اي انو بعد اسبوعين سوف يراجع.. ثم قام فجأة وهو يطالع برا.. انا مافهمت وهو كما لو كان يتكلم وسألته وكان معي واحد يقرب له. وهو بأشر على أنفه قال لي اللي معه انه يقول يشم ريحته سيارة شغالة جنبنا أو تكون مرت من جنبنا.. أو جايه و شوي والله ويجي صاحب وايت موية تحليه معدي من جنب الجدار.
سبحان من عوضها البصيره عن البصر
اترك تعليقاً