روت المواطنة ” وداد الغامدي “، تجربتها كونها أول امرأة تبيع قطع غيار السيارات في مدينة جدة.
وأوضحت الغامدي ، أنها بدأت المجال بالتدريج مع زوجها، مُنذ عامين ونصف العام، وبسبب ظرف ما، ابتعد زوجها عن إدارته.
وأشارت إلى أنها تولت هي مهمة إدارة المكان، ما أثار استغراب البعض في البداية، كونه مجل خاص بالرجال.
وأكدت أنه مع الوقت أصبح كل شيء سهلا، لافتة إلى أنها تبدأ دوامها من الساعة التاسعة صباحًا، وتعود إلى أولادها في الساعة الواحدة ظهرًا، ثم تعود للعمل في الساعة الرابعة مساءً وتستمر ساعتين أو ثلاثة قبل أن تعود للمنزل مرة أخرى، وذلك للتوفيق بين العمل والمنزل.
التعليقات
طيب وش المطلوب …..
لاتصدقون الاغلب مو سعوديات بل من البلدان المجاوره
قصدها الخروف حقها والله قلت الرجال في زمن الخراف
موفقه بين بيتها وشغلها ليه منقهر يا ابوخالد.
راجع نفسك أفكار المتطرفين انتهت
بالتوفيق
صراحه ..
بعض العقول تبهرك بإنجازاتها ..
وطموحها الغير محدود ..
وقدرتها الفائقه على تجاوز الحدود ..
عش رجبا ..
ترى عجبا ..
لو أنها إشتغلت بما يليق بالأنثى ..
ويعود بالنفع لها .. ولبني جنسها
لكان ذلك مما يحمد لها ..
أما مزاحمة الرجال ..
وترك البيوت وتربية الأبناء
ورعاية الزوج .. وإهمالها ..
لأمر ليس لها ..
وإنما للرجال ..
الحكمة هي وضع الشي في مكانه
فهل من الحكمة والتميز ..
أن تعمل إمرأة على شيول ..!!؟؟
هل هذا مجالها ..
قليلا من الواقعية .
اترك تعليقاً