زعم رجل أمريكي يدعى ستيف كولبيرن، أن الفضائيين قد دمروا حياته من خلال إدخال رقاقة نانوية في ذراعه.

وقال ستيف أن الحادث بدأ عندما وجد جسمًا غامضًا يحوم فوق شجرة الأفوكادو الخاصة به، قبل أن يتم سحبه إلى سفينة الفضاء بواسطة شعاع الضوء الأخضر. مضيفا أنه تم اختطافه على متن جسم غامض “مئات المرات” من قبل كائنات فضائية ذات لون رمادي.

وأشار أن زوجته تعرضت لعمليات اختطاف مماثلة، لافتا إلى أن هذا الحدث كان السبب وراء طلاقهما في نهاية المطاف وأن رغبته في التحقيق في الخوارق أدت إلى فقدانه لوظيفته، عندما تم فصله بعد استخدام معدات الشركة التي يعمل لصالحها، لمحاولة تحليل الرقاقة التي يظن بأن الفضائيين زرعوها في ذراعه.