سجلت جمعية معهد “تضامن” في الأردن 12 جريمة قتل راح ضحيتها 13 أنثى خلال عام 2021، مشيرة إلى أن السبب في ذلك يعود إلى تضمن التشريعات أعذارًا مخففة.

وكشفت الجمعية أن الأرقام سجلت أيضًا نجاة ابنة وزوجة من الموت بعد طعنهما في حادثتين منفصلتين على يد الأب والزوج على التوالي.

وأوضحت الجمعية أن القانون يجيز ضرب الأطفال تأديبا والتنمر والعنف يزدادان انتشارا وتوسعًا، بسبب اقتصار الإجراءات والتدابير على تقديم شكوى من عدمها.

كما أكدت أن هناك ضعف أو خلل في إجراءات وبرامج الوقاية والحماية من العنف الأسري في الأردن.