أثارت دراسة الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها وتُأكد أن عاصفة شمسية سوف تضرب كوكب الأرض مما سيؤدي إلى إنقطاع الإنترنت لأسابيع أو أشهر و ذلك إثر الشحنات الكهربائية الشمسية التي ستضرب كوكب الأرض؛ مما تُسبب في تضرر الأقمار الصناعية.

ومن جانبهم، أكد فلكيّون في مدينة جدة، أن ما يتم تداوله عن “نهاية الإنترنت” هو جزء من بحث جديد إذ تم تقديم البحث في مؤتمر إتصالات البيانات.

وحيث تم حدوث هذا الأمر من قبل في العام ١٨٥٩ م بالقرب من العاصمة لندن و خلّف أثرها تعطيل أجزاء من خطوط التلغراف؛ حيث أنها تعتبر وسيلة اتصال حديثة آنذاك، فيما أثبت الفلكي الراحل ريتشارد كارينغتون أن ماحدث هو توهج شمسي ( عاصفة شمسية ) تسببت في حدوث ذلك و ذكر أنها من الممكن أن تتكرر.