قال أحمد العمار، مدير الصحة العامة في مجلس الصحة الخليجي، إن في بعض الأحيان قد يكون الكلام الإيجابي له أثره سلبي على المراهق أو المراهقة.

واستعرض “العمار” مثال على الأحاديث الإيجابية التي قد لا تفيد المراهق مثل أن تشتكي المراهقة لأمها بأنها لا تشعر بأن بحالتها جيدة فتجيب والدتها “أمورك زين أو مراهقة وهتعدي”.

وأكد أن مثل هذا الكلام قد لا يفيد المرهقين بل قد يغلق باب الحديث معهم، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج “يا هلا” المذاع على قناة “روتانا خليجية”.

وأضاف أن بعض المراهقين أقروا بالفعل بأن الكلام الإيجابي لا يفيدهم، لافتا إلى أن الأفضل في هذه الحالة أن يتم التواصل مع المختص.