أعلنت حركة طالبان أن زعيم الحركة “هبة الله أخوند زاده” سيتولى رئاسة الحكومة الأفغانية الجديدة.
وكانت الحركة قد أوضحت في وقت سابق، أن المناقشات التي جرت بشأن تشكيل حكومة جديدة انتهت وستصدر إعلانًا عنها قريبًا حول أعضاء الحكومة.
ويقود هبة الله أخوند زاده زعيم طالبان الحركة منذ 2016، بعد تعيينه في هذا المنصب من قبل مجلس شورى الحركة خلفاً لزعيمها السابق أختر محمد منصور.
وفي ظل قيادة أخوند زاده، وقعت طالبان اتفاق سلام تاريخيا مع الولايات المتحدة في 29 فبراير2020، وصفته بأنه “انتصار كبير”.
التعليقات
طالبان ستكون مثلل حكومات الظل في كثير من الدول العربية على الواقع الذي تحكم فيه المليشيات وتدير ظهورها للحكومات .. هذه المرة الدهن في العتاقي
لن يعترف بها سوى قطر وباكستان فقط
نسأل الله ان يكفينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن وان يحسن العاقبة ويعافينا ويصلح احوالنا ويتبعنا خير وجميع المسلمين
يستاهل قول و فعل مرغم انف الامريكان
قدر بحث لجامعة براون في عام 2019 الخسائر في الأرواح بين الجيش الوطني والشرطة في أفغانستان بأكثر من 64100 عنصر منذ أكتوبر/تشرين الأول من عام 2001 ، عندما بدأت الحرب. أما عن المدنيين الأبرياء العزل فالقتلى أعدادهم كبيرة جدا عداك عن الجرحى والمشردين عداك عن قطع الأصابع ممن يشارك في الانتخابات… ! هل يرضى الله بذلك هل يبارك الله بهم ؟!
سياسة التدخلات الامريكية العسكرية انتهى هذا ماصرح به بايدن أمس بدأها ترامب والان بايدن يكمل التوجه
لعبتها طواغيت ايران لصالحهم باالإتفاق مع عصابات امريكا ، وبفلوس طرور قطر ..
.. اخزاهم الله وبث العداوة بينهم وفرّق جمعهم ورد كيدهم في نحورهم .. آمين ..
أبسط أبسط يا رئيس حكومة زراعة الحشيش في مهد أكبر مصادره في العالم .. يا رب تعين أصحاب الفكر وخاصة كرسي الاعتدال .. بجامعة المؤسس .. على دورهم التنويري
طيب
سبق وأن قال الرئيس الأمريكي السابق – ترامب- صاحب المفاوضات الحقيقي مع طالبان إن القوات الأمريكية كانت تقتل الإرهابيين في أفغانستان “بالآلاف” ، والآن حان الوقت لشخص آخر للقيام بهذا العمل وستكون طالبان وقد تكون دولًا محيطة “.
وقُتِل نحو 3500 عنصر من قوات التحالف الدولي في أفغانستان منذ 2001، بينهم 2300 جندي أمريكي.
تعهدت طالبان بأنها لن تسمح بأن تجعل أفغانستان ملاذا آمنا للجماعات الإرهابية، وستطلق سراح 1000 من أسراها في مقابل إطلاق 5000 من أسراها عند الأمريكيين .. حدث هذا الإتفاق في العام الماضي مع شرط الإنسحاب بكرامة وأمان
اترك تعليقاً