قضت المحكمة الجزائية بتبوك، اليوم الثلاثاء، بتطبيق حد الغيلة ضد قاتل زوجته في القضية المعروفة إعلامياً بقضية “مقتل إعلامية تبوك”، وذلك بعدما طعنها بسكين في عنقها وذبحها.
وصرح المحامي وكيل ورثة المجني عليها بأن الجريمة بشعة والقاتل هو زوج المجني عليها وتأمن على نفسها معه وقتلها بطريقة شنيعة وبوجود أطفالها، بحسب صحيفة “المدينة”.
وأكد أنه ثبت بأنه ارتكب هذه الجريمة وهو بكامل أهليته المعتبرة شرعا وبمسئولية جنائية كاملة ويكون الحكم شرعا في مثل هذه الحالة هو القتل حدا وليس قصاصا.
التعليقات
الانفصال والطلاق هو الحل تودي نفسك بداهية ليه .. والله يكون بعونه وعون اهله ويفرج همه والزوجة الله يرحمها ويصبر اهلها واولادها .
مع اني ضد الجريمة مهما تعددت أسبابها إلا أن في الحقيقة أن الجريمه بحد ذاتها لها اسباب قبل حدوثها في اي مكان أو أي زمان حدثت به قد ينصدم البعض ولكنها حقيقه مؤلمة.
يستاهل المجرم القصاص
الله يغفر لها ويرحمها ويسكنها الفردوس الأعلى من الجنة ويصبر أهلها ويعين القاتل على مصيره ويغفر له هذا الذنب العظيم فباب التوبة مفتوح والأمر لله وحده إنه لا شك من أصعب اللحظات واشدها عليه عند استقبال رقبته للسيف، بضرب عنقه حداً .. حتى الموت
قال تعالى ( ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب )
الحمدالله الذي انعم علينا برجال تقوم على من تولى تطبيق شرعه
الحمد لله على الحكم فيما حكم الله على خلقه ..
اترك تعليقاً