صرح الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو، أمس السبت، بأنه يتوقع ثلاثة بدائل لمستقبله، وهي إما الفوز في الانتخابات الرئاسية في عام 2022، أو الموت أو السجن.

وجاءت تصريحات بولسونارو، بعدما شكك في نظام التصويت الإلكتروني في البرازيل، وهدد بعدم قبول نتائج الانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل.

ويعرف بولسونارو بآرائه السياسية اليمينية المتطرفة والشعبوية، بما في ذلك تعليقاته المساندة للديكتاتورية العسكرية التي حكمت البرازيل في الفترة من 1964 إلى 1985، وهو عضو في الحزب الليبرالي الاجتماعي اليميني المُحافظ.