السليمان ينتقد مكبرات صوت المشجعين في المدرجات ويشبهه بحراج السيارات

الذذودذتتا

يارجال من سنين والمساجد تزعج المريض والكبير والاطفال. على الاقل الملعب بعيد عن البيوت. المساجد تصحي الناس من النوم حتى الكافر والطفل والمريض ماسلمو

حسب الصوت بعض أصحاب المكبرات أصواتهم نشاز وأهازيجهم قديمة جدا وبعضهم غير

القهر ينخر في الظهر ويوهن العظم وبكسر القلب ويصيب الدماغ بالوجع .. القهر يفلق الحجر، ويدمي المدامع ويصيب البشر في مقتل ..

إنهم شياطين الظلم ..

في الزمان في المكان ومع الإنسان كان هذا البيان

أولئك المنتفخون ستسقط أوراق التوت عنهم عاجلا أم آجلا

كتب أ. أحمد الشمري

يقول أحد الحكماء يتعافى المرء تلقائياً عندما يصل إلى مرحلة الرضا على نفسه في أقواله وأفعاله.. حينما يألف روحه ويستلذ بالجلوس بمفرده.. يتعافى عندما يكون موقناً أن أعظم صديق للمرء هو نفسه وعزلته ومؤمناً باكتماله بذاته، حينها لاتستطيع كل الأشياء النيل منه ومن قوته وثباته.

ترى ماهو كل انتقاد محله

من زمان وهو كذا ***!!!!!!!

دنيا تهاوييييل صديق ..

لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..

.. الطاسه ضايعه وغطّاسه ..

مكانك تحمدي

فقط اللي يزعج مكبرات المساجد .!!!!!!!