قررت نجمة هوليوود أنجلينا جولي، المساهمة في إيصال صوت الشعب الأفغاني، بالتزامن مع سيطرة حركة طالبان على معظم مدن أفغانستان بما فيها العاصمة كابل.

وفي أول منشوراتها على أنستقرام، علقت أنجلينا جولي على الأحداث في أفغانستان، بنشر رسالة تسلّمتها من فتاة أفغانية.

وأعربت الفتاة في رسالتها عن قلقها وخوفها على حياتها في ظل حكم “طالبان”، وكتبت: “نحن مسجونون مرة أخرى”، كما أعربت عن مخاوفها من ألا تستطيع الذهاب إلى مدرستها.

وأوضحت جولي أن شعب أفغانستان يفقد قدرته على التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتعبير عن نفسه بحرية، مشيرة إلى أنها انضمت إلى انستقرام من أجل مشاركة قصصهم وإيصال أصوات أولئك الذين يناضلون من أجل حقوق الإنسان الأساسية في جميع أنحاء العالم -على حد قولها-.