شبه الكاتب تركي الحمد، دور حركة طالبان وغيرها من التنظيمات المصنفة كـ “إرهابية”، بأنها مجرد “كومبارس” في مسرحية كبيرة.

وقال الحمد: “طالبان وداعش والقاعدة، وكل من تبنى نهجهم، وسار على دربهم، مجرد ورقة من أوراق اللعب في “لعبة الأمم”، أو “كومبارس”، في مسرحية من إخراج كبار المشاركين، وعوا ذلك أو كانوا من الضالين المضللين”.

وتسعى حركة طالبان التي سيطرت على معظم مدن أفغانستان بما فيها العاصمة كابل، إلى التهدئة مع المعارضة التي لا تزال تفرض نفوذها على منطقة محدودة.

يذكر أن حركة طالبان استولت على كميات كبيرة من الأسلحة الخفيفة والثقيلة والمعدات والآليات العسكرية الأمريكية، بعد قرار واشنطن بسحب قواتها من أفغانستان مما مهد الطريق أمام عودتها.