أكد الكاتب تركي الحمد، أنه مهما حاولت حركة طالبان تغيير جلدها، سيبقى جوهرها كما هو لا يتغير.
وقال الحمد: “لا شك في أن طالبان اليوم، تختلف عن طالبان الأمس، طالبان اليوم لديها خبرة وتجربة في ممارسة السياسة وألاعيبها”.
وتابع: “لكن جوهرها لا يختلف عن طالبان القديمة، مجرد تغيرات تكتيكية لاكتساب الشرعية الدولية، ففي النهاية، فإن الإسلاموية، مهما غيرت جلدها في تناقض كامل مع كل قيم العصر الحديث”.
يذكر أنه خلال الأيام الماضية حاولت حركة طالبان توجيه رسائل طمئنة للداخل والخارج، خاصة في ظل توجس كثيرين من السلوك الذي ستنتهجه في حكم أفغانستان.
التعليقات
الليبراليه
اولها تحرر وانفتاح
اوسطها عهر وخمور
آخرها كفر والحاد
الليبراليه
اولها تحرر وانفتاح
اوسطها عهر وخمور
آخرها كفر والحاد
الليبراليه
اولها تحرر وانفتاح
اوسطها عهر وخمور
آخرها كفر والحاد
الليبراليه
اولها تحرر وانفتاح
اوسطها عهر وخمور
آخرها كفر والحاد
أحسنت وكلامك صحيح وواقعى فهولاء والاخونجية والدواعش والتكفيريين كلهم من نبع واحد الا وهو نبع الارهاب والقتل
ليتك تطيح بيدينهم واشوف راسك مفصول عن جسدك ياحفيد مسيلمه
وجوه يومئذ عليها غيره ترهقها فتره اولئك هم ما يحتاج اكمل
والله ان الخبث والخبائث أشرف وانظف من ذا العفن وجهه تقول مقفاه
الله ينظف الأرض من هذا الخبيث وأعوانه
يا وسع حلم الله على خلقه ..
.. اعوذ باالله من الخبث والخبائث ..
اترك تعليقاً