عاد فيروس “إيبولا” القاتل لإثارة القلق في دول أفريقيا من جديد، إذ تسابق السلطات في غينيا وكوت ديفوار، الزمن لمحاصرة الفيروس، بعد ظهور إصابة لدى سيدة قادمة من غينيا.

وأثارت تلك الحالة الرعب في البلدين الواقعين في غرب أفريقيا، وخاصة غينيا التي سبق أن ضربها وباء إيبولا قبل سنوات.

وأعلنت السلطات الصحية في غينيا، أنها عثرت على 58 شخصا من مخالطي السيدة المصابة بالفيروس، تم وضعهم تحت الرقابة الصحية في منازلهم، بسبب اكتظاظ المستشفيات بالمصابين بفيروس كورونا.