أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في منطقة عسير ، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ) الآية.
وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ).
أقدم / إبراهيم بن أحمد بن علي آل حسين – سعودي الجنسية – على قتل زوجته / مهرة بنت هادي الحسيني ـ سعودية الجنسية ـ ، وذلك بضربها بعصا على رأسها وكويها بالنار مما أدى لوفاتها بسبب خلاف بينهما .
وبفضل من الله، تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة، صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه ، والحكم بقتله قصاصاً ، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا ، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً ،بالجاني / إبراهيم بن أحمد بن علي آل حسين – سعودي الجنسية – اليوم الثلاثاء 9 / 1 / 1443 هـ في مدينة أبها بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
التعليقات
(ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما)
الله يغفر لها ويكتبها في الشهداء
صاحب المعرف 4lovex2
التعميم لغة الجاهل
صاحب التعليق 7299 سوف تسأل باذن الله عن كل كلامه كتبتها والله المستعان
صاحب التعليق 7299 هذا يجب ان يقدم فوراً للعدالة وان يقبض عليه من قبل النيابة العامة لان كلامه مؤلم ومحزن وفيه إسقاط على اربع مناطق باكملها.
مثل هذا وأشكاله يجب ان يتعاقبوا.
إتهام ظالم وهو في الحقيقة لايمثل الا نفسه ولكن لابد من معاقبة طالما هناك نظام يستند إليه في مثل هذه الحالة
صاحب التعليق ، 4lovex2 البلاوي كلها من تحت راسك وش دخلك في اهل الجنوب تعمهم كلهم ، الشر يخص والخير يعم
الجنوب دائماً مصائب وجرائم وبلاوي أعوذ بالله منهم ومن أفعالهم المخيفه
الحمد لله على تنفيذ حكم الله في خلقه ..
الحمد لله على تنفيذ حكم الله في خلقه ..
الحمدالله على نعمة الامن والامان
اترك تعليقاً