أنهى شاب في الأربعينيات من عمره، حياة والدته المسنة، عن طريق خنقها باستخدام كابل بلاستيكي.

وأثارت تلك الواقعة ضجة في الشارع المغربي، إذ تبين أن الجاني يعاني من اضطرابات نفسية حادة.

وتبين أن الابن أمضى سنوات بإسبانيا ليعود إلى المغرب قبل مدة بعد أن اشتد عليه المرض، إذ كان يتناول أدوية ومهدئات عصبية.

وتمكنت الشرطة المغربية من توقيف الجاني بعد فترة قصيرة من ارتكابه جريمته، ويجرى التحقيق بالواقعة.