ذكر علماء، أن تدهور الوظائف الحركية لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما يمكن أن يشير إلى موت وشيك، وذلك بدراسة علماء فرنسيين وبريطانيين بين عامي 1985 و1988، تأثير العوامل الاجتماعية والسلوكية والبيولوجية على الصحة على المدى الطويل.

ووجد الخبراء أن أولئك الذين واجهوا صعوبة في المشي، زاد خطر الموت بينهم بنسبة 22٪، ومن لديهم مشاكل في قوة القبضة بنسبة 15٪، والنهوض من المقعد بنسبة 14٪، وبنحو 30٪ لدى أولئك الذين عانوا من صعوبات في الحياة اليومية.

وكشف الباحثون ، أن مؤشرات زمن النهوض من الكرسي بين المشاركين في الدراسة المتوفين، كانت الأسوأ في السنوات العشر التي سبقت الوفاة، وتقييمهم الخاص للوظيفة الحركية قبل سبع سنوات، والصعوبات في الحياة اليومية، قبل أربع سنوات.