كشفت الأخصائية النفسية الدكتورة الهنوف الملحم، التأثير السلبي للصراخ على الأطفال وما يسببه من مشكلات جسدية ونفسية وما يسببه من ضعف الثقة في النفس.

وقالت “الهنوف” أن الدراسات أثبتت أن الصوت المرتقع والعنف البدني والنفسي يؤثر بدرجة كبييرة على الطفل فرفع الصوت على الطفل يؤدي لتأثيرات نفسية كبيرة ويؤدي لوجود طفل غير سوي ويمارس العنف على من هم أصغر منه، وفقًا لما جاء بـ “الإخبارية”.

وأضافت: “الطفل لما يتعرض لعنف نغسي أو لفظي أو جسدي هينعكس عليه ويطبقه على زملائه في الدراسة أو أخوته الأصغر سنًا فعندما يتعرض لعنف فهيتأثر من الدخل”.

وتابعت: “يجب أن نتبع قوانين معينة في التعامل معه وليس استخدام الحرمان القاصي والعنف معه وأحيانًا إذا وصل الأمر لصراخ قوي يدخل الطفل في نوبات الهلع أو القلق أو التبول لا إرادي”.