كشفت مجلة فوربس الأمريكية أن عن تضاعف ثروة المطربة والممثلة الباربادوسية ريهانا بين لتصبح رسميًا مليارديرة وتحصل على لقب أغنى مطربة في العالم.

وبلغت قيمة ثروة، ريهانا، او ريانا، البالغة من العمر 33 عامًا ، الآن ما يقدر بنحو 1.7 مليار دولار أي مايعادل 1.2 مليار جنيه إسترليني، وفقًا لتقارير فوربس ، مما يجعلها أغنى فنانة .

وتمكنت نجمة موسيقى “آر ان بي” في تعزيز العائدات التي جنتها في مجال الموسيقى من خلال الاستثمار في مجال الموضة ومستحضرات التجميل، وباتت إيراداتها تتخطّى راهنا مداخيل كبار النجوم، مثل مادونا وبيونسيه.

كما ان مبيعات ألبوماتها وجولاتها ساهمت في ازدياد مداخيلها، غير أن الفضل يعزى في ثروتها الطائلة إلى مهاراتها في ريادة الأعمال.

وأشارت “فوربس” التي غالبا ما تصنّف ريهانا في عداد أثرى أثرياء العالم إلى أن حوالى 1,4 مليار دولار من ثروتها يتأتّى من ماركة منتجات التبرّج “فنتي بيوتي” التي أطلقتها بالشراكة مع المجموعة الفرنسية العملاقة للسلع الفاخرة “ال في ام اتش”.

وشاركت ريهانا في إطلاق علامة الملابس الداخلية “سافادج X فنتي” التي تساهم في ثروتها بمقدار 270 مليون دولار، وفق “فوربس”، وبالرغم من أن ريهانا لم تُصدر أيّ ألبوم موسيقي منذ 2016، فهي لا تزال تتمتّع بنفوذ كبير على الشبكة العنكبوتية مع أكثر من 100 مليون متابع على “إنستغرام” و”تويتر”.