حذّر الرئيس الأميركي جو بايدن من نشوب حرب حقيقية بسبب القرصنة الإلكترونية والاختراق السيبراني.

وأوضح الرئيس الأميركي خلال زيارة لمكتب مدير المخابرات الوطنية: “أعتقد أنه من المرجح أن ينتهي بنا المطاف إلى حرب، حرب إطلاق نار حقيقية، مع قوة عظمى، وسيكون ذلك نتيجة لخرق إلكتروني ذي عواقب كبيرة” مبينا أنه لا يستبعد هجوماً إلكترونياً انتقامياً رداً على استهداف كيانات أميركية.

جاءت تصريحات بايدن بعد سلسلة من هجمات الفدية الروسية وغيرها من الهجمات الإلكترونية التي ضربت الحكومة الأميركية وشركات القطاع الخاص وأدت إلى شلل في البني التحتية لتلك الشركات.