أثارت البقع الدائرية الداكنة على أجساد عدد من الرياضيين المشاركين في منافسات السباحة بأولمبياد طوكيو تساؤلات حول ماهيتها

وقد سبق أن شوهدت البقع الغريبة على ظهر كل من السباح الياباني أكيرا نامبا وكايل تشالمرز من أستراليا، في دورات سابقة من الأولمبياد، وكانت قد شوهدت هذه البقع في عام 2016، على ظهر الحاصل على الميدالية الذهبية، الأمريكي مايكل فيليب، وكذلك الأمر بالنسبة للاعب الجمباز، الأمريكي أليكس نادور، بحسب صحيفة “إندبندنت” البريطانية

وتتشكل هذه العلامات من “الحجامة”، وهو علاج قديم له جذور في ثقافات الشرق الأوسط وآسيا، حيث إن لـ”الحجامة” فوائد صحية عديدة مثل تحسين أداء الدورة الدموية، وتخفيف آلام العضلات، وتعزيز إصلاح الخلايا، رغم قلة الأبحاث العلمية التي تتناول طريقة العلاج هذه، بحسب سكاي نيوز عربية.