قام محتجون غاضبون، برشق موكب رئيس مجلس النواب التونسي راشد الغنوشي بالحجارة أمام البرلمان التونسي.

وشهدت ساحة البرلمان التونسي، اليوم الاثنين، تراشق بالحجارة بين أنصار حركة النهضة ومواطنين تونسيين غاضبين من قرار الرئيس قيس سعيد الإطاحة بالحكومة.

وذكرت مصادر أن الرئيس قيس سعيد يكلف مدير الأمن الرئاسي بالإشراف على وزارة الداخلية، وفقًا لـ “العربية”.

يأتي ذلك في حين نقلت بعض وسائل الإعلام عن رئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي قوله إن الاحتجاج لن يحل المشكلات بل سيضاعفها.