أكدت والدة المواطن المتعرض للحروق في إحدى مراكز الإيواء بالأردن، أن مركز الإيواء تأخر في إسعاف “ابني” بعد الإصابة وأهملوا حالته.

وقالت “والدة الشاب”: “الحكومة السعودية والحكومة الأردنية ما قصرت وبطالب بمعاقبة المركز ومعاقابتهم أشد عقاب على تقصيرهم من ناحية ابني”، وفقًا لقناة “الإخبارية”.

وتابعت: “ابني اتحرق الساعة ٦ وهما اسعفوه الساعة ٩ فين دور المركز هنا.. وأنا مو مصدقة قصة الحمام اللي حكاها المركز فهى قصة مؤلفة واللي دخل شاف ابني محروق لبسه ملابسه وتركه يتعذب ويتألم”.

واستكملت: “ابني كان في مركز قبل هذا وكان وضعه كويس واضطريت انقله لبعض الظروف وليه تقريبًا ٨ شهور”.