رأى الكاتب الصحفي الفلسطيني أحمد مازن، أنه من العار معاداة المملكة العربية السعودية، رغم مواقفها فيما يخص القضية الفلسطينية.
وقال مازن: “لا يوجد شيء منطقي يجعلني كفلسطيني أؤيد إيران وحزب الله والحوثي وغيرهم، وأعادي السعودية، سوى أن أكون جاحد أو مرتزق”.
وتابع: ” فبعد كل ما شاهدته وقرأته من دعم المملكة الغير مشروط لشعبي وقضيتي، ومتاجرة محور المقاومة بنا أقول: عار على كل فلسطيني ألا يفدي المملكة بدمه”.
التعليقات
معاكم
معاكم
الفلوس خلصت
حق العيد
فلسنا
الحصالة فضت
وإيران مشغولة بعاشورا
والحشيش اللبناني
والقات الحوثي
الفلوس خلصت
حق العيد
فلسنا
الحصالة فضت
وإيران مشغولة بعاشورا
والحشيش اللبناني
والقات الحوثي
لأنك شريف حر منتمي الى اسلامك وعروبتك فالمملكه بذلت ولاتزال تبذل وستظل كذلك نصرة لشعب فلسطين المضطهد بعيدا عن اعضاء حكومته المستنفعين بدماء شعبهم وامنهم
اقول شبعنا من الكلام هذا
نباح الأعداء يطول .. لكن صمود الحق أصلب
اترك تعليقاً