أعلن تنظيم داعش الإرهابي، مسؤوليته عن الهجوم الانتحاري في سوق مدينة الصدر شرقي بغداد أمس الاثنين، الذي أسفر عن عشرات القتلى والجرحى، أغلبهم من النساء والأطفال.

وأصدر التنظيم الإرهابي بيانًا، قال فيه إن انتحاريا فجر نفسه على تجمع للشيعة في مدينة الصدر.

فيما ذكرت مصادر أمنية أن التفجير وقع بواسطة امرأة انتحارية ترتدي حزاما ناسفا أثناء اكتظاظ السوق بالمتبضعين لشراء حاجيات عيد الأضحى.

وعقد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي اجتماعا طارئا مع كبارة قادة الأمن لبحث الهجوم، حسبما قال مكتبه في بيان مقتضب.

اقرأ أيضا: