أدى تسرب وقود ومواد بترولية من إحدى السفن الراسية بمدخل ميناء عدن، أمس الأحد، إلى تلوث بحري في سواحل العاصمة اليمنية المؤقتة، ما ينذر بكارثة بيئية على الأحياء البحرية.

وانتشرت كميات من الوقود والزيوت والمواد البترولية على سواحل مدينة البريقة – عدن الصغرى – بعد تسرب كميات غير معروفة من سفينة راسية في منطقة رمي الخطاف، على مدخل الميناء.

ولم يتم الكشف عن أسباب هذا التسرب النفطي، كما لم تعرف كمياته، إلا أنه أصبح يشكل خطورة على الأحياء البحرية ومرتادي البحر.