روى الكاتب سعود الفوزان، موقفا غريبا حدث بينه وبين جاره قبل سنوات، حيث نصحه بعدم إدخال ابنته كلية الطب.

وقال الفوزان: “قابلت جاري وهو مطوع قال لي سمعت من زوجتي أن ابنتكم دخلت كلية الطب قلت الحمدلله قال أوصيك أخي سعود أن لا تقبل”.

وتابع: “قلت لماذا؟.. قال لأن الدكتورة لن يخطبها أحد، قلت ربك كريم”، مضيفا: “اليوم زوجته مرقدة في المستشفى وابنتي الدكتورة هي من تتابع حالتها”.

واختتم بقوله: “عفوًا لإخواني المتابعين ولا أعيره ولكن هذا ما حصل”.