رأى المحلل السياسي تركي القبلان، أن “حب الخشوم”،والقبول بترحيل الحلول، قد تكون نتيجتها تسامح أحد الأطراف، و”تثعلب” الطرف الآخر.

وقال تركي القبلان: “دبلوماسية حب الخشوم نتيجتها طرف يتسامح وطرف يتثعلب”، ليرد الإعلامي خالد آل هميل عليه بقوله: “التسامح مطلوب مع من يستحق التسامح على أن يتوقف الثعلب عن اللعب مع الأسود”.

ورد القبلان مضيفا لتعليق آل هميل: “ويتوقف عن الاستذكاء”، مشيرًا إلى أن سياسة ” دق الخشوم” أحيانا مطلوبة.