تحدث الكاتب الصحفي خلف الخميسي عن ظاهرة التسول التي تعاني منها مختلف الدول بسبب تشويه الشكل الحضاري للمجتمعات.

قال خلف الخميسي خلال حواره بقناة الإخبارية، إن التسول ليس حكرا على دولة معينة فغالبية بلدان العالم تشتكي منه، لكن العديد من الدول حاولت مكافحة هذه الظاهرة وأخرى استسلمت إلى الأمر الواقع وتركت الحبل على القارب.

وحول أنواع التسول، أوضح خلف الخميسي:” غسيل السيارات وبيع الماء، وبيع المناديل والتسول الإلكتروني”، مبينا أن ظاهرة التسول منتشرة في جميع بلدان العالم ولم تقتصر على دول معينة.

ولفت:” عندما يرى المجتمع أن إدارة مكافحة التسول فشلت، فمالمانع من نقل هذا الملف إلى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”.