قضت محكمة أمن الدولة الأردنية بالحكم على باسم عوض الله بفترتي سجن 15 عاما بعد إدانته بتهمة زعزعة واستقرار المجتمع، في القضية المعروفة إعلامياً في الأردن بـ”قضية الفتنة” التي استهدفت نظام الحكم.

وقالت وسائل إعلام أردنية أن محكمة أمن الدولة أشارت إلى أن المتهمين في قضية الفتنة يرتبطان بعلاقة صداقة، ويحملان أفكاراً مناوئة للدولة والملك.

وأضافت أن المتهم الأول باسم عوض الله قام بالتحريض على الملك، كما أن المتهمين (باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد) حاولا تنفيذ أفكارهما المناهضة للدولة بإحداث الفوضى والتحريض على الملك.