تسببت رسالة نصية تلقتها عروس فور عقد قرانها، في مصر، في قيامها بقتل زوجها وحرق جثته انتقاما منه.

وكانت الرسالة مفادها “زوجك بيخونك مع حريم كتير”، لتبدأ على الفور في البحث في تاريخ وذكريات زوجها، وبالفعل، تأكدت من خيانته لها.

وبعد تلقيها الصدمة، خططت العروس رفقة أختها، للخلاص من الزوج، حيث طلبت منه الطلاق ومنحته أسبوعين لإنهاء الأمر.

وعاد الزوج لمنزل الزوجية لأخذ العفش، لتتوجه العروس و2 من شقيقاتها بالاعتداء عليه بالضرب حتى سقط على الأرض وأشعلن النار بالشقة كي تتفحم الجثة.

وتوصلت تحريات الشرطة في الواقعة إلى وجود خلافات بين القتيل وزوجته بسبب علاقاته النسائية المتكررة جعلت الزوجة وقريباتها يرتكبن الجريمة.