عثرت قوات الأمن في مصر، على جثة طفل عاريا تماما ومحترقا، وذلك بعد مرور 4 أيام من تغيبه عن منزل ذويه.

وعُثر على جثة الطفل ملقاة داخل إحدى المقابر، وبعد الفحص والمعاينة، تبيّن أنّ الطفل المجني عليه يبلغ من العمر 12 عاما، مصاب بحروق تركزت في وجهه في محاولة لطمس ملامحة في سبيل عدم التعرف عليه.

وأمرت النيابة العامة بنقل الجثان إلى المشرحة للوقوف على ملابسات وأسباب الوفاة، واستخراج تصريح الدفن.

وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لكشف غموض الحادث.