صرح المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة الرياض الرائد خالد الكريديس، بأنه إشارة إلى مقطع الفيديو المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويظهر فيه تعمد قائد مركبة إتلاف أحد أجهزة الرصد الآلي، وذلك بصدمه بمركبته، فقد أسفرت المتابعة الأمنية – بفضل الله – عن تمكن الجهة المختصة بشرطة المنطقة من تحديد هويته والقبض عليه، وهو مواطن في العقد الثالث من العمر، وجرى إيقافه واتخذت بحقه الإجراءات النظامية الأولية، وإحالته إلى النيابة العامة.
التعليقات
بعيدا عن التعدي والحاق الضرر ..
حينما طلب أحد قادة الجيوش
في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
مددا للجيش .. لكي يستطيعوا تحصين الحصون والقلاع
أجابه الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
حصنها بالعدل ..!!
لونظرنا للغرامات التي تطال سائقي السيارات نتيجة تجاوزهم للسرعة المحدده
ب كيلوا متر أو كيلوين .. ونحوه ..
وذلك نتيجة لقرب الوضع من بعضه البعض ..
وكثرة مايشغل السائق من أمور في الطريق ..
وحدث ولا حرج .. عن هموم الحياة ومشاغلها ..
لوجدنا أن طريقة معالجة هذا الوضع غير مناسبة ..
وتلحق الضرر والتضجر بسائقي السيارات ..
وذلك لتحميلهم فوق طاقتهم .. والتشديد على امر كان بالإمكان معالجته
بأبسط من هذه الغرامات التي أنهكت قائدي السيارات ..
وسببت لهم تضجرا ..
السهو .. والخطأ .. رفع عنهما القلم في دين الله ..
فالواجب .. أن يتم التعامل مع السرعة الزائده عن ماهو مقرر
وفي حدود 10 إلى 20 كيلو ..
بأن تفرض غرامة مقدارها 50 ريالا ..
وهي بمثابة التنبيه للسائق ..
إذا مضى على السائق شهر .. ولم تسجل عليه مخالفة ثانيه
يتم مسح هذه المخالفه ..
تشجيعا للسائقين على الإنصباط والتقيد بالأنظمه ..
ولو تم تسجيل تجاوزا أخرا للسرعة مثل السابقه في حدود 10 إلى 20 كيلو
يتم رفع الغرامة إلى 100 ريال ..
وبنفس الصيغة السابقه ..
لو مضى شهر على السائق .. ولم تسجل عليه مخالفة ..
يتم مسح هذه المخالفة ……..الخ ..
ولو تجاوز السائق السرعة المقرره أيضا قبل نهاية الشهر للمرة الثالثه خلال الشهر
فيجب تغريمه 300 ريال غير قابلة للمسح ..
بهذا ..
نكون منصفين .. غير مشددين
بل إننا بهذا نجعل النظام شيئا محببا إلى النفوس
خلافا لما هو موجود من تضجر وضرر ..
يبقى أن نفهم ..
أن من وضعوا النظام .. كانوا يقصدون التقليل من الحوادث والإلتزام بالنظام
والحد من التهور الذي يحصل من البعض .
بعيدا عن التعدي والحاق الضرر ..
حينما طلب أحد قادة الجيوش
في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
مددا للجيش .. لكي يستطيعوا تحصين الحصون والقلاع
أجابه الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
حصنها بالعدل ..!!
لونظرنا للغرامات التي تطال سائقي السيارات نتيجة تجاوزهم للسرعة المحدده
ب كيلوا متر أو كيلوين .. ونحوه ..
وذلك نتيجة لقرب الوضع من بعضه البعض ..
وكثرة مايشغل السائق من أمور في الطريق ..
وحدث ولا حرج .. عن هموم الحياة ومشاغلها ..
لوجدنا أن طريقة معالجة هذا الوضع غير مناسبة ..
وتلحق الضرر والتضجر بسائقي السيارات ..
وذلك لتحميلهم فوق طاقتهم .. والتشديد على امر كان بالإمكان معالجته
بأبسط من هذه الغرامات التي أنهكت قائدي السيارات ..
وسببت لهم تضجرا ..
السهو .. والخطأ .. رفع عنهما القلم في دين الله ..
فالواجب .. أن يتم التعامل مع السرعة الزائده عن ماهو مقرر
وفي حدود 10 إلى 20 كيلو ..
بأن تفرض غرامة مقدارها 50 ريالا ..
وهي بمثابة التنبيه للسائق ..
إذا مضى على السائق شهر .. ولم تسجل عليه مخالفة ثانيه
يتم مسح هذه المخالفه ..
تشجيعا للسائقين على الإنصباط والتقيد بالأنظمه ..
ولو تم تسجيل تجاوزا أخرا للسرعة مثل السابقه في حدود 10 إلى 20 كيلو
يتم رفع الغرامة إلى 100 ريال ..
وبنفس الصيغة السابقه ..
لو مضى شهر على السائق .. ولم تسجل عليه مخالفة ..
يتم مسح هذه المخالفة ……..الخ ..
ولو تجاوز السائق السرعة المقرره أيضا قبل نهاية الشهر للمرة الثالثه خلال الشهر
فيجب تغريمه 300 ريال غير قابلة للمسح ..
بهذا ..
نكون منصفين .. غير مشددين
بل إننا بهذا نجعل النظام شيئا محببا إلى النفوس
خلافا لما هو موجود من تضجر وضرر ..
يبقى أن نفهم ..
أن من وضعوا النظام .. كانوا يقصدون التقليل من الحوادث والإلتزام بالنظام
والحد من التهور الذي يحصل من البعض .
مالومه والله من الحرقة الي في قلبه حنا ذبحنا ساهر والمخالفات والضرائب والغلاء ساهر للأسف الشديد صار منجم ذهب لدولة حاطينه بكل مكان وصار بس لكسب الأموال وهذا حرام ولا يجوز امريكا وهي دولة غير مسلمة تضعه فقط عند الاشارات العامة فقط ونادراً يضعونه بطرق
حرق
حرق
يستاهل ..
اترك تعليقاً