انتقد الكاتب إبراهيم السليمان، تناول بعض الشخصيات الإجرامية وغيرها وعرضها في شاشات التلفزيون والسينما.
وتساءل السليمان: “ماذا أستفيد من طرح شخصية اجرامية خارجة عن القانون واستحقت عقاب الشرع وافضت الى ربها ورحمته؟”.
وتابع: “ماذا استفيد من صناعة رمز للمراهقين ممن بدء بعضهم بتركيب الشيلات وغيرها من صور الاعجابات لهذه الشخصية ونموذجها؟”.
يأتي ذلك بالتزامن مع عرض مسلسل “رشاش” وهو عن قصة لمجرم نشط في ثمانينيات القرن الماضي في المملكة، ونفذ العديد من عمليات السلب والنهب وقطع الطرق بمعاونة مجموعة من اللصوص، وتم إعدامه في 1989م.
التعليقات
هؤلاء الذين نشرو القصة هم اعداء اولاً الدين بلا شك واعداء الحكومة والوطن يجب سجنهم بمدد طويلة عبرة لهم ولغيرهم
غير صحيح وجة نظر مردوده، عندما تجعل عقلك منكب على الإجرام بحيث نجد عقلك مركز على الطريقة الاجرامية…
لماذا لم تقل أن هذا المجرم نال عقابه بقوة النظام، ومهما تجاوز الشخص من أفعال سيئة سوف يجد النظام له بالمرصاد….
الاستخفاف بالعقول لن يكون له وقع في هذا الزمن، آمل منك النظر بطريقه واقعية عقلية متوسعة للأحداث
——-
مسلسل رائع ودراما من ممثلين سعوديين، الآن كل المسلسلات التي سوف تعرض في رمضان القادم أمام تحدي في جودتها مقارنة بما تم عرضه في رشاش
لغة الحوار داخل المسلسل ( الصمت ) هذا في العرف الدرامي لا يتقنه إلا فنان
المسلسل في بدايته ولا نريد أن نحكم عليه بهذه الطريقة إلا مع نهايته ولكنها بداية موفقة
محمد سعد الغامدي
أدب مسرحي
صحيح كلامك يا السليمان.
هذا بالاضافه الى تذكير اهله وجماعته واولاده بما فعل هذا المخلوق.
نعم عرض مسلسل يسي للبلد واهله خطا
أحسنت ، لافض فوك ..
لكي يعيدوها ويثبتوها في اذهان وعقول المراهقين وضعاف النوس ويثبتو للعالم ان هاذا من صنع السعودية اصلا ماتفيدنا بشي اوتخليد للاجرام فاشل فاشل وكمان فاشل طلعونا بصورة مخزية يعني السعودي قطاع طريق والثاني هجم على بيت الله وقتل وحرق وشتت هاذي الناس يجب علينا نسيانها وليس اظهارها نهائيا لانها من الماضي المشين ويشوه اسم البلد الذي لايخضع
من المفترض رفض القصة وعرضها من البداية المجتمع السعودي رافض لمثل هذه النماذج الخطاء من الذي أجاز مثل هذا العمل.
كلام صحيح 100%
طيب
اترك تعليقاً