كشفت مصادر إعلامية أن القاهرة لن ترفع تمثيلها الدبلوماسي مع أنقرة حاليًا، خاصة وأن تركيا لم تزود مصر حتى اللحظة بأية معلومات حول عناصر متطرفة غادرت ليبيا إلى تركيا.

ووفرت تركيا أيضًا امتيازات اقتصادية تركية لرجال أعمال من الإخوان مقابل تجميد نشاطهم السياسي، حيث قررروا ترك أنشطتهم السياسية مقابل البقاء في تركيا، وفقًا لمصادر “الحدث”.

كما أوضحت المصادر أن قيادات الإخوان في تركيا تعهدوا بمغادرتها بين سبتمبر ونهاية العام الجاري، فيما توقف بعضهم عن العمل السياسي.