تجردت امرأة سورية من إنسانيتها، مقدمة على قتل ابنه زوجها ذات الـ 8 سنوات، إثر تعذيبها وضربها.

وكشفت وزارة الداخلية السورية، أن الطفلة المجني عليها كانت تعاني ضمورا في الدماغ، وغير قادرة على النطق والحركة ووالدها متزوج من امرأة ثانية.

وبالتحقيق مع زوجة والد المجني عليها، اعترفت بإقدامها على ضرب رأس الطفلة بالجدار وبعصا وحرقها بسيخ معدني، وتركها دون علاج ونزع أذنها اليمنى بشكل كامل وقيام جدة الطفلة بوضع أدوية مخصصة لعلاج الأبقار والأغنام على جروح الطفلة مما أدى إلى مفارقتها الحياة.