كشفت تقارير تقنية، اليوم السبت، أنه من المتوقع أن تتحول النسخ القادمة من الساعات التي تطورها شركة “أبل” الأمريكية إلى عيادات طبية متنقلة في أيدي حامليها.

وتركز الإصدارات اللاحقة من ساعات “أبل” على الصحة أكثر من النسخ السابقة من الساعة، بما في ذلك مراقبة درجة حرارة الجسم ومستويات السكر في الدم؛ حيث أن الميزات الجديدة من المحتمل أن لا تكون جزءاً من ترقية 2021، بل ستكون ضمن النموذج الذي سيظهر في السوق العام المقبل 2022، وسوف تحتوي على العديد من المزايا الصحية، بحسب “العربية” .

ويعد من بين المزايا التي سيتم تضمينها في ساعات “أبل” الذكية هو مراقبة درجة حرارة الجسم على مدار الساعة، ومن ثم تنبيه المستخدم فوراً عند ارتفاع الحرارة، وهو المؤشر الأهم على الإصابة بفيروس “كورونا”، فضلًا عن مراقبة مستويات السكر في الدم دون الحاجة إلى أخذ عينة دم كما هو الحال في الوسائل التقليدية المتوفرة حالياً في العالم.